The Definitive Guide to القلق والخوف والتفكير
The Definitive Guide to القلق والخوف والتفكير
Blog Article
القلق والخوف والتفكير
الاستمناء أو العادة السرية: هل هو خطر؟ وما هي فوائده إن وجدت؟
للسيطرة على القلق قبل الامتحان، يجب أن يضع الإنسان دافعاً جيداً أمامه يحفزه ويقوي عزيمته وإصراره ويخفف من توتره، على سبيل المثال: قد يحلم الإنسان بأن يصبح طبيباً، فعندها يجب عليه أن يتعب ويتحمَّل المشاق من أجل تحقيق حلمه، كما يجب على هذا الإنسان قبل تقديم امتحانه أن يتخيل نفسه طبيباً بعد هذا الامتحان؛ الأمر الذي يخفف من قلقه قبل الامتحان.
مراجعة الأفكار الرئيسة للمادة في اليوم الأخير قبل الامتحان؛ وذلك من باب الاطمئنان فقط؛ حيث تجعله مراجعة تلك الأفكار واثقاً بمعلوماته ومطمئناً.
وتشتيت عقلي بمشاهدة شيء ما، وحتى الحديث مع صديق عن ما يقلقني لكن يا تقوى كيف تتعاملين إن قام هذا الصديق بتهويل قلقك ومضاعفته، ورأى أنه قلق يستدعي استشارة أو غيره، كيف تتصرفين؟
ـ قد يساعدك التأمل على تنظيم العواطف وتقليل أعراض القلق.
من الهام أيضاً أن نضع في بالنا أنَّ المشاعر السلبية لو حاولنا تحييدها فإنَّ عقلنا الباطن سيستمر بالتفكير فيها، وقد تمَّ تدعيم هذه الفكرة من خلال دراسة أُجرِيت على مجموعة من الطلاب في جامعة "نيو ساوث ويلز" في "سيدني"؛ إذ طُلب منهم كبح أفكارهم غير المرغوبة، والنتيجة كانت ظهور هذه الأفكار في أحلامهم في ظاهرة تسمى ارتداد الأحلام، والحل إذاً تحويل مشاعرنا السلبية إلى حافز لتحقيق الأفضل وتحسين الحياة.
النصيحة الأكثر شيوعًا للتحكم في القلق هي تهدئة الجهاز العصبي باستخدام التنفس الحجابي (التنفس العميق). فعل ذلك لبضع دقائق يبعث رسالة إلى الدماغ أنك في الواقع لست في خطر، وفي المقابل سيضع جسمك في حالة استرخاء بدلًا من حالة القتال أو الهرب.
الإحراج من معلِّم المادة؛ وهذا يدل على أنَّ هناك علاقة غير صحيحة بين الطالب والمعلم وهي علاقة خوف من قِبل الطالب لسبب من الأسباب.
هل قمت بأذية نفسك أو راودتك أفكار حول أذية نفسك أو الآخرين؟
في بعض الأحيان، يمكن أن تكون للعصبية أسباب جسدية أيضًا مثل الغدة الدرقية، لذلك إذا كنت تعاني من عصبية دائمة مستمرة من الأفضل استشارة الطبيب.
توتر مرحلة المراهقة: مثل طلاق الوالدين، أو فقدان أحد المقربين والتغيرات الجسمانية.
ويبين المصري أن كثرة التفكير أمر مؤذ، سواء طالت مدته أو قصرت، وله شكلان رئيسان هما:
التحضير المسبق للموقف: كلما زادت معرفتك المسبقة بحدوث الموقف المجهد، كان تعاملك معه أسهل.
بعد أن تعرفت على أسباب التوتر، هناك بعض العوامل التي قد تزيد أو تقلل من مستوى التوتر، مثل: